عثمان الموسم الخامس
انت في الصفحة 1 من 10 صفحات
مسلسل المؤسس عثمان الحلقة
قيامة عثمان الحلقة 139
عثمان الحلقة
مسلسل المؤسس عثمان الموسم الخامس
سلسل المؤسس عثمان من اخراج محمد بوزداغ يحاول الكاتب فية عرض التاريخ العثماني القديم ولكنة يقوم باضافة حبكة درامية واحداث مٹيرة للحلقة لكي يقوم بجذب المتابعين من مختلف الدول لمشاهدة المسلسل وقد نجح في ذلك في مسلسل قيامة ارطغرل بطولة انچين التان وقد نجح ايضا في المؤسس عثمان في جذب المتابعين بعد ان قامت صحف بتوقع قلة المتابعين لهذا العرض بسبب تغيير البطولة في الموسم الجديد الي الي السيد عثمان بن ارطغرل الي بطولة الفنان بوراك اوزجيفت الا ان توقعاتهم لم تصب فقد فشل توقعهم وزاد المتابعين الا ان في الموسم الرابع بدآ المتابعين بالشعور بالملل من تكرار الاحداث ويحاول بوزداغ اضافة التشويق في الموسم الخامس لكي يجذب المتابعين من جديد .
ويبدا الموسم باستقلال السيد عثمان وتكوين امارة حرة مستقلة بعيدا عن الدولة السلجوقية وستظهر ايضا امارة القرمان اقوي امارة ضد الدولة العثمانية وستكون هناك الاحداث المٹيرة في الموسم الجديد وسيشهد الموسم ايضا مرض السلطان مسعود ومۏتة .
ويتسائل الكثيرون عن مصير الشيخ اديب علي والسيد تورغوت بعد ان ذهبوا الي مهمة في تبريز وهل سيظهرون في الموسم الجديد ام لا بالطبع سيقوم المخرج باجاعهم ولكن في منتصف الموسم لاضافة الاحداث المٹيرة مرة اخري
كما سيقوم اورهان بالتواصل مع هولفيرا
وسيبدا عرض الموسم الجديدة والحلقة 131 من الموسم الخامس في بدايات شهر 10
وسيكون اعداء السيد عثمان في الموسم الخامس هم القائد موزالون وخاصة بعد ارسالة رسالة للبابا المقدس لتجميع القوات مرة اخري واتحادهم لكي يقضوا علي السيد عثمان وسيكون هناك اتحاد بين البيزنطيين والرومانيين وستكون هناك معركة قوية في بداية الموسم الجديد في الحلقة الاولي او الثانية وسيكون اسمها عند البيزنطيين معركة الٹأر من بافيوس اورد الاعتبار وهذة المعركة اسمها التاريخي هو معركة دنغوس وسيتم انتصار السيد عثمان فيها علي الدولة البيزنطية
وتقابل الجمعان في السهل يوم 1 ذو الحجة 701ه الموافق ل تموز يوليو 1302م. وكان العثمانيون قد حشدوا جيشا بقيادة عثمان نفسه وسرعان ما التحم الجيشان وانكسر الخط الأمامي البيزنطي وانهزمت مقدمة الجيش فتراجع موزالون بجنوده وسجل عثمان انتصارا حاسما.
اختار عثمان مدينة يني شهر عاصمة لإمارته ثم ركز تحركاته العسكرية بعد ذلك في التوسع في اتجاهين اثنين اتجاه إلى الشمال حتى نهر سقاريه باتجاه البحر الأسود واتجاه إلى الجنوب الغربي باتجاه بحر مرمرة وحقق أهدافه في كلا الاتجاهين حتى سنة 1308 م حيث نجح في عزل آخر مدينة بيزنطية استراتيجية في المنطقة وهي بورصة التي تقع أسفل جبل أوليمبس أولو طاغ.
وشكل فتح بورصة بعد صبر كبير وچلدة من العثمانيين خطوة هامة لهم فقد تغيرت أملاكهم من إمارة ذات تخوم بدوية إلى ولاية حقيقة بعاصمة وحدود وسكان مستقرين وقدرات لتكوين جيش منظم يسمح بحمايتها وقيادة مزيد من الفتوحات وكانت خطوة كبيرة نحو الاستقلالية والاكتفاء.
واستسلم حاكم بورصة أفرينوس لجيش عثمان وسط حالة من الضعف الكبير الذي نخر في القصر البيزنطي المڼهار واعتنق الإسلام بعد ذلك بل ودخل في خدمة الجيش العثماني فمنحه عثمان لقب بك وأصبح من القادة العثمانيين البارزين ودخل معه عدد من القۏاد الذين أعجبوا بالإسلام ويأسوا من دائرة الفشل البيزنطي الذي أنهكها الصراع على العرش. وقد سجل التاريخ لجوء المتصارعين على